ظهرت كالصـ،ـاروخ في التسعينات وراهن عليها الكثير من المنتجين ونظروا إليها على إنها خليفة للفنانة المصرية شيريهان، إنها الفنانة المعتزلة جيهان نصر .
جيهان قدمت العديد من الأعمال الدرامية الناجحة والتي كان من بينها «المال والبنون»، و«من الذي لا يحب فاطمة»، ولفتت الانتباه إليها بجمالها الأخاذ، هذا الجمال الذي كما قيل كان سببًا في اعتزالها.
رغم أن جيهان ذكرت أنها اعتزلت الفن للزواج من الملياردير سعود الشربتلي وتكوين أسرة إلا أن هناك رواية أخرى تقول إن زواجها من الشربتلي أنقذها من أنياب صفوت الشريف الذي كان ينوي تجنيدها، وجمالها كان الدافع لذلك.
بعض أصدقاء جيهان قالوا إنها كانت تعيش حالة من الرعب وقررت الاعتزال والزواج، وأصبحت كارهة للشهرة والأضواء.
ولكن مؤخرًا تداول رواد مواقع التواصل صورة حديثة لجيهان بدت فيها مختلفة قليلًا وإن كانت مازالت محتفظة بجمالها.