الجـ،ـان وفارس السينما المصرية، هكذا لُقب الفنان الراحـ،ـل أحمد مظهر، والذي عُرف بأناقته المعهودة ورزانته وجاذبيته التى أسرت الفتيات سواء فى عهده أو فتيات العصر الحديث، فما زال أحمد مظهر فتى أحلام كثير من الفتيات، فيرون فيه مثال للرجل الأنيق ذو الذو ق الرفيع وعينيه ذات النظرات الثاقبـ،ـة.
وعلى الرغـ،ـم، من المشوار الطويل للفنان الراحل في السينما والتليفزيون وقبلها في الجيش، وشعبيته الكبيرة جداً والممـ،ـتدة من مصر لجميع الدول العربية إلا أنه عاش آخر أيام حياته في حـ،ـزن وكـ،ـرب شديـ،ـد بسبب أبنائه، والذين فرضـ،ـوا عليه إقامة جبـ،ـرية في فيلته بالمهندسين
تزوّج الفنان، من حب عـ،ـمره السيدة هدايت، وهي أم بناته الثلاث وابنه شهاب، ولكن بعد سنوات طويلة من الحب انفـ،ـصل عنها، بعدما قــ،ـتل ابنه صديق والده عن طريق الخـ،ـطأ، بعدما نسي مظهر مسدسـ،ـه في المنزل، فعبـ،ـث به الطفل لتخرج رصاصـ،ـة بالخـ،ـطأ في جسـ،ـد صديق مظهر، وهو ما أثّـ،ـر على علاقته بزوجته وقتها
اتهـ،ـم مظهر زوجته وأم أبنائه الأربعة بالإهـ،ـمال، ودبت الخـ،ـلافات بينهما، وعلى إثـ،ـر ذلك حدث الانفصـ،ـال، وتـألـ،ـم كثيرا بعد هذا القرار لأنه كان يحبها بشـ،ـدة.
وعاش الفنان، في أواخر حياته وحيداً في فيلته بالهرم بعد أن تزوج ابنائه “شهاب ونيفين وإيمان وريهام”، وظل يعـ،ـاني الوحدة والمـ،ـرض ويتغلب على الأمـ،ـر بالقراءة أو الفروسية، ولكنه تأثّـ،ـر بعد رحيـ،ـل حصانه سيـ،ـف الله.
المصدر: موقع أخبار شبكة مصر.