نجوم زمان

علاء مـ.ـرسى رداً على منتـ.ـقدى رحمة أحمد: «لجـ.ـان للقـ.ـضاء علـ.ـى الدرامـ.ـا المصـ.ـرية»

كشـ،ـف الفنـ،ـان علاء مـ،ـرسى، عـ،ـن كواليـ،ـس مشاركـ،ـته فـ،ـى الجـ،ـزء السابـ،ـع مـ،ـن مسلـ،ـسل “الكبـ،ـير أوى”، وتحـ،ـدث عـ،ـن ظهـ،ـوره فـ،ـى بعـ،ـض الحلـ،ـقات وتجسيـ،ـده لشخـ،ـصية “عـ،ـم فخـ،ـرى”، والذى قـ،ـام بخطـ،ـف رحمة أحمد والتـ،ـى تُجسـ،ـد شخصرية “مـ،ـربوحة”.

وأكـ،ـد الفنـ،ـان، أثنـ،ـاء استـ،ـضافته ببرنامـ،ـج “القاهـ،ـرة اليـ،ـوم”، وتحـ،ـدث عـ،ـن كواليـ،ـس العـ،ـمل مـ،ـع رحمة أحمد وقـ،ـال:ـ “حسيـ،ـت إنـ،ـها كانـ،ـت مـ،ـرعـ،ـوبة مـ،ـن الديكـ،ـور والمقـ،ـشات وأنـ،ـا كنـ،ـت مهيـ،ـئ ليـ،ـها الأجـ،ـواء، وكانـ،ـت فـ،ـى الكواليـ،ـس مضـ،ـطربة، وبتـ،ـقول للمخـ،ـرج أحمد الجندى أنـ،ـا خايفـ،ـة منـ،ـه.. هيعـ،ـمل فيـ،ـا إيـ،ـه؟”.

وتحـ،ـدث علاء مـ،ـرسى، عـ،ـن شخصيـ،ـته فـ،ـى العـ،ـمل وقـ،ـال:ـ “ده أنـ،ـا كنـ،ـت قربـ،ـت اتجـ،ـنن بسبـ،ـب شخصـ،ـية عـ،ـم فخـ،ـرى، وده علـ،ـشان لمـ،ـا بتعـ،ـمل شخـ،ـصية أنـ،ـت حاببـ،ـها بيحصـ،ـلك حالـ،ـة مـ،ـن التوحـ،ـد، وأنـ،ـا بقـ،ـول للجمـ،ـهور لازم تتأكـ،ـد إن أى عـ،ـمل درامـ،ـى بيتـ،ـبذل فيـ،ـه مجـ،ـهود كبـ،ـير أوى، ولـ،ـو حضـ،ـرت معـ،ـانا يـ،ـوم واحـ،ـد تصويـ،ـر بعـ،ـد مـ،ـا يعـ،ـدى نـ،ـص ساعـ،ـة هتتخـ،ـنق وهتمـ،ـشى، وده عشـ،ـان الثانـ،ـية الواحـ،ـدة اللـ،ـى بتتفـ،ـرج عليـ،ـها بتاخـ،ـد منـ،ـنا 8 ساعـ،ـات شغـ،ـل، وحقيـ،ـقى المجـ،ـهود بيـ،ـأثر علـ،ـى الفنـ،ـانين وكـ،ـل العامليـ،ـن بهـ،ـذه المهـ،ـنة”.

وأمـ،ـا عـ،ـن الانتقـ،ـادات التـ،ـى وجهـ،ـت للفنـ،ـانة رحمة أحمد “مـ،ـربوحة” عـ،ـن دورهـ،ـا بالعـ،ـمل، علـ،ـق قائـ،ـلاً:ـ “مـ،ـن ليـ،ـلة رمضـ،ـان حتـ،ـى قبـ،ـل عـ،ـرض المسلـ،ـسل كـ،ـان فـ،ـى انتـ،ـقادات موجـ،ـه لرحمة وكانـ،ـت نفـ،ـس الجـ،ـمل، وكمـ،ـان فـ،ـى نـ،ـاس علـ،ـى مواقـ،ـع التواصـ،ـل الاجتـ،ـماعى مـ،ـش بتكتـ،ـب نقـ،ـد فنـ،ـى.. دول بيشتـ،ـموا وبتبـ،ـقى صفـ،ـحات وحسابـ،ـات مغـ،ـلقة، وبجـ،ـد هـ،ـى لجـ،ـان موجـ،ـودة للقـ،ـضاء علـ،ـى الدرامـ،ـا المصـ،ـرية، وأكيـ،ـد اللـ،ـى بيعـ،ـمل كـ،ـده نـ،ـاس ضـ،ـد الوطـ،ـن وبيكـ،ـرهوا الدرامـ،ـا المـ،ـصرية العـ،ـربية”.

المصدر: موقع فى الفن.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى