حلمى عبدالباقى عـ.ـن أزمـ.ـة شيرين: ذهبـ.ـنا لزيـ.ـارتها وتـ.ـم منعـ.ـنا مـ.ـن الوصـ.ـول لـ.ـها
صـ،ـرح عضـ،ـو نقـ،ـابة المـ،ـهن الموسيـ،ـقية الفـ،ـنان حلمى عبدالباقى، عـ،ـن تفاصـ،ـيل زيـ،ـارته للفنـ،ـانة الجمـ،ـيلة شيرين عبدالوهاب لكـ،ـى يطمئـ،ـن عليـ،ـها، وأوضـ،ـح الفـ،ـنان بأن جمـ،ـيع أعضـ،ـاء النـ،ـقابة علـ،ـى أتـ،ـم استـ،ـعداد لدعـ،ـمها والوقـ،ـوف بجانـ،ـبها حتـ،ـى تخـ،ـرج من تـ،ـلك الأزمـ،ـة بخيـ،ـر حـ،ـال.
وأكـ،ـد الفـ،ـنان حلمى، وذلـ،ـك من خـ،ـلال تصـ،ـريحاته لـ “العيـ،ـن الاخبـ،ـارية”، علـ،ـى أنه قـ،ـام بالذهـ،ـاب لزيـ،ـارة الفنـ،ـانة برفـ،ـقة الفـ،ـنان مصطفى كامل نقيـ،ـب المـ،ـهن الموسيـ،ـقية، ولكـ،ـن تـ،ـم منعـ،ـهما من الدخـ،ـول لعـ،ـدة أسـ،ـباب قضـ،ـائية وطبـ،ـية.
وتابـ،ـع الفنـ،ـان:ـ “حاولـ،ـنا كتـ،ـير ولكـ،ـن لم نستـ،ـطيع الوصـ،ـول إليـ،ـها أو حتـ،ـى رؤيـ،ـتها بأى حـ،ـال، وكـ،ـمان مكالـ،ـمات الهاتـ،ـف محـ،ـدش رد علـ،ـينا ولا حتـ،ـى حـ،ـد قـ،ـدر يوصـ،ـلها عن طريـ،ـقه، ودلوقـ،ـتى ده واجـ،ـب عليـ،ـنا إنـ،ـنا نقـ،ـف بجانـ،ـبها علـ،ـشان شيرين تعتـ،ـبر ثـ،ـروة قومـ،ـية لكـ،ـل المصـ،ـريين، وهـ،ـى واحـ،ـدة من أفـ،ـضل الأصـ،ـوات اللى مـ،ـرت علـ،ـى مصـ،ـر والوطـ،ـن العربـ،ـى كلـ،ـه”.
وأوضـ،ـح عضـ،ـو نقـ،ـابة المـ،ـهن الموسيـ،ـقية، بأن مسـ،ـاندة النـ،ـقابة للفنـ،ـانة وعلـ،ـى رأسـ،ـهم نقـ،ـيب الموسيقـ،ـين مصطفى كامل أمـ،ـر واجـ،ـب، وأنهـ،ـم علـ،ـى استـ،ـعداد تـ،ـام لتقـ،ـديم كل الدعـ،ـم المـ،ـادى والمعـ،ـنوى، حتـ،ـى تستـ،ـطيع شيرين تخـ،ـطى تـ،ـلك المحـ،ـنة فى أسـ،ـرع وقـ،ـت ممكـ،ـن.
وجـ،ـديراً بالذكـ،ـر، بأن الكثـ،ـير من نجـ،ـوم الفـ،ـن والمشـ،ـاهير حرصـ،ـوا على تقـ،ـديم الدعـ،ـم والمسـ،ـاندة للمطـ،ـربة شيرين عبدالوهاب، وذلـ،ـك بسبـ،ـب أزمـ،ـتها الأخيـ،ـرة والتـ،ـى تـ،ـم حجـ،ـزها بمصـ،ـحة للأمـ،ـراض النفـ،ـسية لتلـ،ـقى العـ،ـلاج، بسبـ،ـب معانـ،ـاتها من مجمـ،ـوعة كبـ،ـيرة من الخـ،ـلافات والمشـ،ـاكل النفـ،ـسية، والتـ،ـى أثـ،ـرت عليـ،ـها كثـ،ـيراً وتسبـ،ـبت فى اصابـ،ـتها باضطـ،ـرابات نفسـ،ـية شـ،ـديـ،ـدة.
المصـ،ـدر: موقـ،ـع نجـ،ـوم مصـ،ـرية.