بـ.ـعـ.ـد مـ.ـحـ.ـاولـ.ـتـ.ـهـ.ـا الإنـ.ـتـ.ـحـ.ـا ر أمـ.ـس.. ياسمين الخطيب تُـ.ـعـ.ـلـ.ـن إنـ.ـفـ.ـصـ.ـالـ.ـهـ.ـا عـ.ـن زو جـ.ـهـ.ـا

قامـ،ـت الاعـ،ـلاميـ،ـة المعـ،ـروفة ياسـ،ـمين الخطـ،ـيب، بالإعـ،ـلان عـ،ـن طـ،ـلاقـ،ـها مـ،ـن زوجـ،ـها رجـ،ـل الأعـ،ـمال رمضـ،ـان حسـ،ـنى، وذلـ،ـك بعـ،ـد زواج دام نحـ،ـو 10 أشـ،ـهر فقـ،ـط، وطالبـ،ـت الاعـ،ـلامية الإعلاميـ،ـين والصحفـ،ـيين إحتـ،ـرام رغبـ،ـتها وعـ،ـد م التدخـ،ـل فـ،ـى شئونـ،ـها الشخـ،ـصية وعـ،ـد م التحـ،ـدث عـ،ـن سبـ،ـب الطـ،ـلاق.

وأكـ،ـدت ياسـ،ـمين خبـ،ـر الطـ،ـلاق مـ،ـن خـ،ـلال صفحـ،ـتها الرسـ،ـمية علـ،ـى موقـ،ـع التواصـ،ـل الاجتـ،ـماعى “فيـ،ـس بـ،ـوك”، وقالـ،ـت:ـ “تـ،ـم الإنفـ،ـصال رسـ،ـمـ،ـياً عـ،ـن زوجـ،ـى رمضـ،ـان حسـ،ـنى، وأرجـ،ـو مـ،ـن السـ،ـادة الزمـ،ـلاء مـ،ـن الاعلاميـ،ـين والصحفيـ،ـين إحتـ،ـرام رغبـ،ـتى وعـ،ـد م التحـ،ـدث فـ،ـى مثـ،ـل هـ،ـذه الأمـ،ـور، والتـ،ـى أود أن أوضـ،ـحها فـ،ـى كلـ،ـمة واحـ،ـدة (نصـ،ـيب)، وكـ،ـمان أرجـ،ـوا مـ،ـن متابعيـ،ـنى ومحبـ،ـينى أن يتمـ،ـنوا لـ،ـى الخيـ،ـر فـ،ـى ما هـ،ـو آتـ،ـى والعـ،ـوض”.

وجديـ،ـراً بالذكـ،ـر، بـ،ـأن الاعلامـ،ـية ياسـ،ـمين الخطـ،ـيب قـ،ـد حـ،ـاولـ،ـت الإنـ،ـتحـ،ـا ر أمـ،ـس بعـ،ـد أن قامـ،ـت بتـ،ـناول جـ،ـرعـ،ـة كبيـ،ـرة مـ،ـن حبـ،ـوب عـ،ـلاجـ،ـها الشخـ،ـصى، والـ،ـذى وصـ،ـفها لها طبيـ،ـبها النفـ،ـسـ،ـى الخـ،ـاص منـ،ـذ فتـ،ـرة.

المصـ،ـدر: موقـ،ـع نجـ،ـوم مصـ،ـرية.