مـ.ـدر س مـ.ـن اصـ.ـو ل صـ.ـعيـ.ـديـ.ـة وتـ.ـزو ج ابنـ.ـة محـ.ـمـ.ـو د يـ.ـس وتـ.ـر ك التـ.ـدريـ.ـس مـ.ـن أجـ.ـل الفـ.ـن.. مـ.ـا لا تـ.ـعرفـ.ـه عـ.ـن الفـ.ـنـ.ـا ن مـ.ـحـ.ـمـ.ـد ريـ.ـا ض
مـ،ـمثـ،ـل مصـ،ـرى ذا ع صيتـ،ـه فـ،ـى فتـ،ـرة التسـ،ـعينيـ،ـات، وكـ،ـان فتـ،ـى أحـ،ـلام تلـ،ـك الفتـ،ـرة بسبـ،ـب ملامحـ،ـة الجمـ،ـيلة، وكذلـ،ـك أداء ه المميـ،ـز فـ،ـى الكثيـ،ـر مـ،ـن الأدوا ر الرومـ،ـانسيـ،ـة، وكانـ،ـت بدايتـ،ـه الفنيـ،ـة فـ،ـى الكثيـ،ـر مـ،ـن الأدوا ر الصغيـ،ـرة حتـ،ـى أتـ،ـت لـ،ـه الفرصـ،ـة فـ،ـى مسلسـ،ـل “لـ،ـن اعيـ،ـش فـ،ـى جلبـ،ـاب أبـ،ـى” وبعدهـ،ـا مسـ،ـلسـ،ـل “الضـ،ـوء الشـ،ـارد”، ليشتهـ،ـر إسـ،ـمه فـ،ـى سـ،ـماء الفـ،ـن.. إنـ،ـه الفنـ،ـان محمـ،ـد ريـ،ـاض.
ونجـ،ـح الفنـ،ـان فـ،ـى أن يضـ،ـع لنفسـ،ـه مكانـ،ـه وسـ،ـط الكبـ،ـار فـ،ـى عالـ،ـم المجـ،ـد والشهـ،ـرة، وبـ،ـرع فـ،ـى تقـ،ـديـ،ـم الكثيـ،ـر مـ،ـن الأدوا ر الدينيـ،ـة والتـ،ـاريخيـ،ـة بسبـ،ـب إجـ،ـادتـ،ـه للغـ،ـة العربيـ،ـة الفصـ،ـحى.
ولـ،ـد محمـ،ـد ريا ض فـ،ـى 25 مـ،ـن شهـ،ـر إبريـ،ـل لعـ،ـام 1970، فـ،ـى محافظـ،ـة القـ،ـاهـ،ـرة مـ،ـن أُصـ،ـول صعيديـ،ـة بمحافـ،ـظة أسيـ،ـوط، وتـ،ـزوج محـ،ـمد مـ،ـن الفنـ،ـانـ،ـة المعـ،ـروفة رانيـ،ـا محمـ،ـود ياسـ،ـين، وأنجـ،ـب منـ،ـها “آد م، عـ،ـمـ،ـر”.
ودر س الفنـ،ـان فـ،ـى كليـ،ـة العلـ،ـوم قسـ،ـم الكيميـ،ـاء بجامعـ،ـة القـ،ـاهـ،ـرة، وتخـ،ـرج مـ،ـن الجامـ،ـعة وعـ،ـمـ،ـل مـ،ـدرساً لمـ،ـادة الكيـ،ـمياء، ولكـ،ـن أثنـ،ـاء دراستـ،ـه بالجـ،ـامعـ،ـة قـ،ـام بالإلتحـ،ـاق بفريـ،ـق التمـ،ـثيل، وأصبـ،ـح فـ،ـى فتـ،ـرة قليـ،ـلة رئيـ،ـساً للفريـ،ـق، ومـ،ـن شـ،ـدة حبـ،ـه للفـ،ـن قر ر تـ،ـرك العـ،ـمـ،ـل بالتـ،ـدريـ،ـس ودر س التمـ،ـثيل وإتجـ،ـه إلـ،ـى العـ،ـمـ،ـل بمجـ،ـال الفـ،ـن.
وقـ،ـام محـ،ـمد رياض بالإلتحـ،ـاق بالمـ،ـعهد العالـ،ـى للفنـ،ـون المسـ،ـرحية وتخـ،ـرج منـ،ـه، ليبـ،ـدأ بذلـ،ـك العـ،ـمـ،ـل بالفـ،ـن بعـ،ـد أن قامـ،ـت الفنـ،ـانـ،ـة سـ،ـميرة محسـ،ـن بتـ،ـرشيحـ،ـه فـ،ـى عـ،ـدة أدوا ر صغيـ،ـرة.
وكانـ،ـت بدايتـ،ـه الفنـ،ـية فـ،ـى الجـ،ـزء الرابـ،ـع مـ،ـن مسـ،ـلسل “ليـ،ـالى الحلمـ،ـية”، وبعدهـ،ـا تـ،ـوالـ،ـت عليـ،ـه الكثيـ،ـر مـ،ـن الأدوار حيـ،ـث أنـ،ـه إستـ،ـطاع أن يكـ،ـون أحـ،ـد نجـ،ـوم الشاشـ،ـة الصغيـ،ـرة، ولكـ،ـن شهـ،ـرته الحقـ،ـيقية كانـ،ـت بعـ،ـد نجـ،ـاحه فـ،ـى تقـ،ـديـ،ـم دو ر “عبـ،ـدالوهـ،ـاب” إبـ،ـن الفنـ،ـان نـ،ـور الشريـ،ـف فـ،ـى مسـ،ـلسل “لـ،ـن اعيـ،ـش فـ،ـى جلبـ،ـاب أبـ،ـى”، حيـ،ـث أن المسـ،ـلسل كـ،ـان بمثـ،ـابة نقـ،ـلة فـ،ـى تاريـ،ـخ الفنـ،ـان.
وصـ،ـرح الفنـ،ـان محـ،ـمد ريـ،ـاض، بأنـ،ـه تعلـ،ـم الكثـ،ـير مـ،ـن الفنـ،ـان نو ر الشريـ،ـف فـ،ـى أحـ،ـد مـ،ـشاهـ،ـد المسلـ،ـسل، وأن التـ،ـمثـ،ـيل والعـ،ـمل بالفـ،ـن ليـ،ـس مجـ،ـرد أن يـ،ـردد الفنـ،ـان الكـ،ـلام وفقـ،ـط، وأن المُـ،ـمثل يجـ،ـب أن يكـ،ـون مُقتـ،ـنع بالعـ،ـمل والحـ،ـوار حتـ،ـى يتمـ،ـكن مـ،ـن النـ،ـجاح.
وأكـ،ـد فـ،ـى تصريحـ،ـات سابقـ،ـة لـ،ـه:ـ “إن مشـ،ـهد ذهـ،ـاب عبـ،ـدالوهـ،ـاب إلـ،ـى العـ،ـمل بالوكالـ،ـة مـ،ـع والـ،ـده عبـ،ـدالغفـ،ـور البرعـ،ـى يجـ،ـب أن يُدر س، فهـ،ـذا المشـ،ـهد أكـ،ـد لـ،ـى بأن التـ،ـمـ،ـثيل ليـ،ـس مجـ،ـرد أن يـ،ـردد الفنـ،ـان الكـ،ـلام وفقـ،ـط”.
وأنهـ،ـى ريـ،ـاض:ـ “أنـ،ـا أثنـ،ـاء المشـ،ـهد د ه إتعـ،ـلـ،ـمت كتيـ،ـر إتعـ،ـلمت إزاى أفهـ،ـم الحـ،ـوار، وأنـ،ـه لابـ،ـد مـ،ـن أن يمـ،ـرر الفنـ،ـان الحـ،ـوار علـ،ـى عقـ،ـله وقلبـ،ـه حتـ،ـى يتـ،ـمكـ،ـن مـ،ـن أن يقـ،ـد مـ،ـه فـ،ـى أحسـ،ـن صـ،ـورة وأن يـ،ـتسـ،ـم الفنـ،ـان بالمـ،ـصداقيـ،ـة”.
المـ،ـصـ،ـدر: موقـ،ـع نجـ،ـوم مصـ،ـريـ،ـة.