أخبار الفن

أشهـ.ـر ضـ.ـابط في السينما المصرية في :”شغـ.ـال في محل بقالة ومحـ.ـد ش بيسـ.ـأل عليا ومـ.ـستني فـ.ـرصة”..حسين الشريف

كـ،ـشـ،ـف الفنان حـ،ـسـ،ـين الشـ،ـريف، الذي اشتـ،ـهر بدور الضابط في السينما المـ،ـصـ،ـرية، عن أسـ،ـباب غـ،ـياـ،ـبه عن السـ،ـاحة الفـ،ـنية نحـ،ـو ثمـ،ـاني سنوات، قائلًا: «المُخـ،ـر جيـ،ـن اللي كنت شـ،ـغـ،ـال معاهـ،ـم، بِعـ،ـدوا عن السا حة هم كـ،ـمان، والأجـ،ـيال الجدـ،ـيدة المـ،ـوجـ،ـودة في المـ،ـجال متعـ،ـرفـ،ـناش».

وفي ظـ،ـهور نا د ر وأول له منذ ثـ،ـمانـ،ـي سنوات، نفـ،ـى حـ،ـسـ،ـين الـ،ـشـ،ـريف خلال حواره لـ«الوطن»، ما يُـ،ـشـ،ـاع بـ،ـشـ،ـأن اعتـ،ـز اله الفن، مؤ كدًا أنّ هذا الكـ،ـلام عـ،ـارٍ تمامًـ،ـا عن الصحة، إذ أنّ سيعـ،ـود للبـ،ـلاتوه حـ،ـال وجوـ،ـد عـ،ـرض فني مُنـ،ـاسب.

وأشار الفنان حسين الشريف، إلى أنه انتقـ،ـل إلى مـ،ـرسـ،ـى مـ،ـطـ،ـروح منذ سنواتٍ قليلة، بعد قـ،ـلة العـ،ـروض الفنية، قائلًا: «مبقـ،ـاش ليّا لا ز مـ،ـة في القاهرة، بعد مبقـ،ـاش ليّا شـ،ـغـ،ـل فيها، وجـ،ـيت مـ،ـطـ،ــ،ـروح عشـ،ـان الاستـ،ـقرارـ،ـ والهـ،ـدوء اللي فـ،ـيها».

وتابع الفنان حسين الـ،ـشـ،ـريف، «أنا من عـ،ـشـ،ـاق مـ،ـطـ،ـروح.. بحب مـ،ـطـ،ـروح من سـ،ـنوات طويلة وناسـ،ـها حـ،ـلوين.. فيها هـ،ـدوء عـ،ـكـ،ـس القاهرة»، متابعا: «جيـ،ـت وفتـ،ـحت مـ،ـحل بقـ،ـالة صغير هنا وبقـ،ـضـ،ـي فيه أغـ،ـلب وقتـ،ـي».

وأوضح الفنان حسـ،ـين الـ،ـشـ،ـريف أنه لا يوجد فنان يتواصـ،ـل معه منذ غـ،ـيابه عن الـ،ـسـ،ـاحة الفنية، وكذلك مـ،ـجـ،ـلس نقابة المـ،ـهن التمـ،ـثيلية برئاسة الفنان أشرف ز كـ،ـي، قائلًا: «محـ،ـد ش بيسـ،ـأل عليا.. والنقـ،ـابة من ساعة ما طـ،ـلعت على المـ،ـعا ش، مفيـ،ـش تواصـ،ـل معايا خالـ،ـص، وبا خد المعـ،ـاش عن طريق البنك، مفيش أي نشـ،ـاط من ناحية النـ،ـقابة بالنسبة ليا خـ،ـالص».

وأعـ،ـر ب الفنان حـ،ـسـ،ـين الشريف عن آمـ،ـاله بالعودة إلى السـ،ـاحة الفنية في أقـ،ـر ب وقت، بعمل يتنـ،ـاسـ،ـب مع تاريخه وجمهوره، إذ أنه مُـ،ـر تبط بالمجال منذ سنواتٍ طوال.

يذ كر أنّ الفنان حسين الشريف، حاصـ،ـل على درجة الليسـ،ـانس في الحقـ،ـوق، كانت بداية مـ،ـسيرـ،ـته الفنية في فترة السبعينيات وتحـ،ـديدا عام 1977.

المصدر: الوطن

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى