حكاية ليلى مراد مع المـ.ـوسـ.ـاد الإسـ.ـرائيلي التي ظـ.ـلت كابـ.ـوس يطـ.ـاردها حتى مـ.ـوتها ..وأشـ.ـهـ.ـرت إسـ.ـلامها بسبب غـ.ـر يب
الفنانة ليلى مـ،ـراد من أصـ،ـل يهـ،ـودي واسمها ليلـ،ـيان زكي مـ،ـرد خـ،ـاي اسـ،ـلمـ،ـت ليلى مراد في أوائل شـ،ـهر رمـ،ـضـ،ـان عام 1946، وكان لى إسـ،ـلامها قـ،ـصـ،ـة غـ،ـر يبة حيث ذكـ،ـر أنها كانت ناـ،ـئمة وأثـ،ـناء نو مها سـ،ـمـ،ـعت صـ،ـوت الآذ ان الصـ،ـادر من الجا مع المـ،ـجـ،ـاور لمـ،ـسـ،ـكنها في عـ،ـمـ،ــ،ـارة الايمـ،ـوبيليا بشارع شـ،ـريف بوسـ،ـط القاهرة، وحـ،ـاولت ايقـ،ـاظ زوجـ،ـها أنور وجـ،ـدي وقالـ،ـت له أنها تسـ،ـمـ،ـع صـ،ـوت الآذان هذه المـ،ـرة بطـ،ـريقة مخـ،ـتلفة وأنها تريد أن تشـ،ـهـ،ـر إسـ،ـلامها فقال لها أنور وهو نائـ،ـم رد د ي قـ،ـول أشـ،ـهـ،ـد أن لا إلا الا الله وأن محـ،ـمد ر سـ،ـول الله وسـ،ـوف تـ،ـسـ،ـلـ،ـمي فر فـ،ـضـ،ــ،ـت.
وقالت انها تـ،ـريد أن تـ،ـسـ،ـلم في الجا مع فقال لها وهو شـ،ـبه نـ،ـائم أنه يريد أن يسـ،ــ،ـتكمـ،ـل نـ،ـومه وفى الصبـ،ـح اسـ،ـتيقظـ،ـت ليلى وار تد ت ملابـ،ـس حـ،ـشـ،ـمه ووضعـ،ـت طـ،ـرحـ،ـة على رأسـ،ـها وتوجـ،ـهت هي وزوجها أنور إلى مـ،ـشـ،ـيخة الأزهـ،ـر الشـ،ـريف وهناك أعلـ،ـنت أسـ،ـلامها على يد الشيـ،ـخ مـ،ـحمود أبو العيون الذي غـ،ـير اسـ،ـمها إلى ليلي مراد وبعـ،ـدها قامـ،ـت بذ بـ،ـح د بـ،ـائح وقامـ،ـت بتوزيعـ،ـها على الفـ،ـقـ،ـراء والمـ،ـحـ،ـتاجين وبعد ذلك أقـ،ـامـ،ـت أول ماـ،ـئدة للـ،ـرحـ،ـمن في شارع المـ،ـدابغ “شـ،ـريف حاليا” .
ورغـ،ـم اسـ،ـلامها إلا أن الشـ،ـائعات لم تـ،ـتر كها حيث انتـ،ـشـ،ـرت شـ،ـائعة على لـ،ـسـ،ـان صـ،ـحفي كان صـ،ـديق لطـ،ـليقهـ،ـا أنور وجدي على إنها عـ،ـميلة للمو سـ،ـاد وتقد م الدعـ،ـم المـ،ـاـ،ـلي لاسـ،ـرائيل، وتم استـ،ـجوابـ،ـها وظـ،ـهـ،ـرت برـ،ـاءتها ور غـ،ـم ذلك لم تهـ،ـتم لهذه الشـ،ـائعـ،ـات، واعتـ،ـز لـ،ـت الفن وعـ،ـاشـ،ـت لترـ،ـبية ابنيها أشـ،ـرف وزكـ،ـي حتـ،ـى و فـ،ـاتها في نوفمبر 1995.