حكاية مقـ،ـلـ،ـب “شويكار” في أبن الجـ،ـيران الولـ،ـهـ،ـان وتـ،ـركتـ،ـه يلـ،ـقـ،ـي مـ،ـصـ،ـيره
تحـ،ـدثت الفنانة شـ،ـويكار، عن أول قـ،ـصة حب فى حـ،ـياتها، وكيف أوقفـ،ـت جـ،ـارها عند حـ،ـده، والذى كان يطـ،ـار د ها فى كل مكان تذ هب اليه.
وقد قالت الفنانة، فى عدد قديم لمجلة “الكواكب”، والذى صـ،ـدر عام 1961، بأن جـ،ـارها كان شخـ،ـص جـ،ـرئ جدا ولحـ،ـوح، ودائما ما تجـ،ـده فى أى مكان تذ هب اليه، وفى أحد ايام الشـ،ـتاء والجـ،ـو ممـ،ـطـ،ـر، والشوارع قد اغـ،ـر قت من المـ،ـطـ،ـر، قـ،ـررت أن تـ،ـعـ،ـطـ،ـى ذلك الشـ،ـخص د ر سا، وقد خـ،ـر جـ،ـت من شقـ،ـتها، وفـ،ـ وجـ،ـئت بالجـ،ـار الولـ،ـهـ،ـان، وهو ير جـ،ـوا منـ،ـها أن تـ،ـقابله فى مكـ،ـان بعيد عن المـ،ـنـ،ـطقة، ووافقت الفنانة فى الحال، وقد حددت الموعد وقالت له انتظرنى حتى أحضر إليك.
وقد زاد ت الأمـ،ـطـ،ـار، وتأخـ،ـرت الفنانة عن الجـ،ـار فى الموعد المحـ،ـدد، وكانت متأكده من أن العا شق الو لـ،ـهان سيظـ،ـل ينتـ،ـظـ،ـرها فى هذا الطـ،ـقس السـ،ـئ مهما حدث.
وقالت :”أخـ،ـذ ت سـ،ـيارة أبى، وذهبـ،ـت بها الى المكان الذى حـ،ـددته له، فو جـ،ـدت الشاب يـ،ـرتعـ،ــ،ـد من شـ،ـدة البـ،ـر د، ويلـ،ـف جـ،ـسـ،ـده بجـ،ـاكـ،ـت، والـ،ـذى قد ابـ،ـتل من شـ،ـدة من الامـ،ــ،ـطـ،ـار، واذ أنـ،ـظر أمامـ،ـى فأجد بـ،ـرر كـ،ـة من مياة الأمـ،ـطـ،ـار، فأسـ،ـر عـ،ـت بالسـ،ـيارة من فو قـ،ـها حتى تـ،ـناثرت على وجـ،ـهه وملـ،ـابـ،ـسه الطـ،ـين والـ،ـمياه، ووـ،ـقـ،ـفت بعدـ،ـها بقليـ،ـل، فأذ به يتو جه ناـ،ـحيـ،ـة السـ،ـيارة، وأسـ،ـر ع بفتح الباب ، ولكنى أغلـ،ـقـ،ـت الباب فى وجـ،ـهه وقلت له بأن أبى ينتـ،ـظرنى فى شـ،ـار ع قـ،ـرـ،ـ يب من المـ،ـكان، وأسـ،ـر عـ،ـت بالسـ،ـيارة، وتـ،ـركـ،ـته غـ،ـار قا فى مياه الأمـ،ـطـ،ـار والو حل.
وقد قامـ،ـت شويـ،ـكار بو صف حال الجـ،ـار الولـ،ـهـ،ـان بعد ذلك المـ،ـقلـ،ـب قائلة: “قد أصيـ،ـب الجـ،ـار العـ،ـاـ،ـشـ،ـق بالـ،ـذهـ،ـول، ولم ينـ،ـطـ،ـق بأى شئ، ولم أره بعد هذا المقـ،ـلب على الأطـ،ـلاق”.