فاخر فاخر.. توفـ.ــي بذ.بــ.ـحـ.ـة صــ.ـدرية قبل أن يشاهد آخر 3 أفلام له وهذه علاقته بابنته هالة فاخر
في قرية الدوير بمركز أبو تيج بمحافظة أسيوط، ولد للحاج محمد فاخر طفلًا في عام 1912 أسماه “فاخر” على اسـ،ــم والده، ليصبح المولود الجديد فاخر محمد فاخر، مدلل العائلة.
شب الطفل الصغير محبًا للفن، وبسبب هذا الحب قرر أن يترك جنوب مصر، ليسافر إلى أحضان الفنون في القاهرة، التحق بالعمل مع الفنان أحمد علام على خشبة مسرح رمسيس، والذي اكتشفه وأسند له أول أدوار حياته، ليصبح الفنان الشهير فاخر فاخر، الذي نحتفل اليوم بذكرى ميلاده الـ108.
ونرصد لكم في هذا التقرير معلومات عن الفنان الراحل:
– قد،م استقالته من مسرح رمسيس لينطلق في السينما.
– هو والد الفنانة الكبيرة هالة فاخر.
– قد،م مجموعة من الأعمال المهمة وكان الفتي المدلل في السينما في بدايتها، ومن أعماله: “رسالة من إمـــ،ـــرأة مجــ،ــــهولة”، “الخــ،ـــطايا”، “شفيقة القبطية”، “اللـــ،ـــــص والكلاب”، “عنتر ابن شداد”، “جوز مراتي”، “الخــ.ـــــرساء”، “الفتوة”، “حبي الوحيد”.
– كان آخر أعمال الفنان الكبير فيلم “المماليك”، مع الفنان عمر الشريف، وعرضت أفلام (شفيقة القبطية، ألف ليلة وليلة، المماليك) بعد وفاته.
– قالت ابنته الفنانة الكبيرة هالة فاخر، في برنامج خط أحمر، إن علاقتها بوالدها كانت علاقة الصداقة وكان يخاف عليها، وكان أكثر ما يهمه هو الدراسة والنجاح.
– وصفته الفنانة هالة فاخر بالأب الحنون، الذي يحاول تعويض أســـ،ـــرته بسبب ابتعاده عنهـــ،ـــم، وكان يوجه لهــ،ــــم النصائح بشكل غير مباشر، وكان شخصية طيبة للغاية.
– في 1 ديسمبر 1962، رحل عن عالمنا النجم الكبير فاخر فاخر، بذ،ب،،حة صـ،ـــدرية أنهت مشواره الفني سريعًا.
– في العام الذي توفي فيه شارك في 12 فيلمًا ومسرحية، ما شكل ضغطا عليه.