أخبار الفن

«صـ،ـداقة دنيا وآخـ،ـرة».. حكاية مد فـ،ـن اشـ،ـتراه “الجـ،ـيار” بجـ،ـوار محـ،ـيي الدين عبدالمـ،ـحـ،ـسـ،ـن

واحد من أبـ،ـر ز الفـ،ـنانين الكـ،ـبار، الذي قـ،ـطـ،ـع رحلة فنية طـ،ـويلة، قدّ.م خلالها أكثر من 200 عمل فني، حـ،ـظيت بإعجـ،ـاب قطـ،ـاع كبير من الجمهور، واشـ،ـتهر بأدواره المختـ،ـلفة، لعـ،ـلّ أبر زها في فيلم «الكـ،ـيف» حيث مثل دور بائع المخـ،ـد.رات «عـ،ـبده الكـ،ـرف» و«وهـ،ـدان المـ،ـرزوقي» في مسلسل «ليالي الحلمية».

كـ،ـشـ،ـفت ابنته «هبة» لـ«الوطن» كواليس الأيام الأخـ،ـيرة في حياة والدها محيـ،ـي الدين عبدالمحسن، مو ضحة أنه كان يُـ،ـعـ،ـانـ،ـي من «فيـ،ـرو س سـ،ـي» لسـ،ـنواتٍ طوال، حتى تد هـ،ـو.رت أوـ،ـضـ،ـاعه الصـ،ـحية وأصــــ.ــيب الكبـ،ـد بتـ،ـليف كبير، لا فـ،ـتة إلى إجـ،ـرائه عـ،ـمـ،ـليا.تٍ جـ،ـراحـ،ـية عـ،ـدّة، إلى أن لفـ،ـظ أنفـ،ـا.سه داخـ،ـل أحد المسـ،ـتشفـ،ـيات الكبرى بالقاهرة، في ديـ،ـسمبر عام 2012.

وأوضحت أنه كان يعـ،ــ،ـمـ،ـل بالتمثيل حتى أيام مـــ.ـــر ضه الأخيـ،ـرة، فقد كان را فـ،ـضًـ،ـا لفكرة الاستـ،ـسـ،ـلام لـ،ـ آلا مـ،ـه، فـ،ـقد كان يواصل تـ،ـصـ،ـوير مسلسل «سيـ،ـدنا الـ،ـسـ،ـيد» للفنان جـ،ـمـ،ـال سليمان، إلى أنّ تمـ،ـ،ــكـ،ـن منه المـــ.ـــــرض وارتفـ،ـعـ،ـت در جـ،ـة حـ،ـراته إلى 40 در جة مئـ،ـوية، وصـ،ـارت حيـ،ـاته ما بين المنزل والمسـ،ـتشـ،ـفى، لمدة ثلاثة أشـ،ـهر متـ،ـواصـ،ـلة، قبل و فـ،ـاته.

وأشارت إلى أنّ والد ها لم يتـ،ـر ك و صـ،ـية بعـ،ـينها، فقد كان يحـ،ـثـ،ــ،ـهـ،ـم طوال الوقت على صـ،ـلة الر حـ،ـم وزيارة الأقـ،ـار ب من آنٍ لآخـ،ـر، فقد كان يميل إلى العمل الخد.مي سـ،ـواء لزملائه عـ،ـند ما كان عـ،ـضـ،ـو مجلـ،ـس نقابة المهن التمثيلية، أو لأهـ،ـل منطـ،ـقته بالعـ،ـياط، قائلة: «بابا كان بيـ،ـزور أهـ،ـل بلده في العـ،ـياط لآخـ،ـر لحـ،ـظة، وكان بيزـ،ـو رهـ،ـم، لدرجة إنهــ.ـــــم صـ،ـممـ،ـوا يعـ،ـمـ،ـلـ،ـوا له عـ،ـزاء كبير في البلد بخـ،ـلاف العـ،ـزاء الأسـ،ـاسـ،ـي».

وأوضـ،ـحت أن الفنانين حـ،ـسـ،ـن مصطفى، وفا يق عـ،ـز ب، ومعـ،ـاـ،ــ،ـلي زايد، ومحمود عبدالعزيز، وأحمد عبدالوا رث، وهـ،ـادي الجـ،ـيار، كانوا من أقـ،ـر ب الفنانين له، لا سيـ،ـما الأخير، الذي لاز مه في آخـ،ـر عاـ،ـمين تقـ،ـ  ر يبًا، وكان مطـ،ـلعًا على تفاصـ،ـيل حياته كافة، إذ كانـ،ـت تجـ،ـمـ،ـعهما علـ،ـاقة صـ،ـداقة و طـ،ـيدة.

وـ،ـتابعـ،ـت ابنة محيـ،ـي الدين عبدالمـ،ـحسـ،ـن: «والدي أقـ،ـنـ،ـع هـ،ـادي الجـ،ـيار بشـ،ـراء مقـ،ـا.بر له بمدينة السادـ،ـس من أكتـ،ـوبر، ليكون بجـ،ـواره هناك، وهـ،ـو الأمـــ.ــــر الذي استـ،ـجا.ب له هـ،ـادي، واشـ،ـترى بالفعـ،ـل مقـ،ـابـ،ـر مجـ،ـاوـ،ـرة لمقرابـ،ـر العا ئلة»، موضحة بقـ،ـولها: «كنا بنتـ،ـصـ،ـل عليه من وقت للتاني عشان نستـ،ـفسـ،ـر منه عن بعض الأمور هناك، عقـ،ـب و فـ،ـاة والدي».

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى