“انـ.ـا لا أخـ.ـسـ.ـر ابـ.ـدا” أو ل ر د مـ.ـن احـ.ـمـ.ـد ابـ.ـوهشـ.ـيـ.ـمـ.ـة بـ.ـعـ.ـد انـ.ـفصـ.ـالـ.ـه عـ.ـن يـ.ـا سـ.ـمـ.ـيـ.ـن صـ.ـبـ.ـر ي

أثـ،ـار خبـ،ـر طـ،ـلاق الفنـ،ـانة ياسـ،ـميـ،ـن صبـ،ـرى مـ،ـن رجـ،ـل الأعـ،ـمال المعـ،ـروف أحمـ،ـد أبـ،ـو هشـ،ـيمة جـ،ـدلاً واسـ،ـعاً خـ،ـلال السـ،ـاعـ،ـات القلـ،ـيلة المـ،ـاضـ،ـية، حيـ،ـث قـ،ـا م عـ،ـدد كبيـ،ـر مـ،ـن الجمـ،ـهور والمتـ،ـابعيـ،ـن بالبحـ،ـث علـ،ـى مـ،ـواقـ،ـع التواصـ،ـل الاجتـ،ـماعـ،ـى للتـ،ـأكد مـ،ـن صـ،ـحة الخبـ،ـر.

وصـ،ـرح مصـ،ـدر مقـ،ـرب مـ،ـن أحـ،ـمد أبوهشـ،ـيمة، بأن الطـ،ـلاق تـ،ـم بالفـ،ـعل وأكـ،ـد بأن الطـ،ـلاق تـ،ـم فـ،ـى هـ،ـدوء تـ،ـام، وأن العـ،ـلاقة بينـ،ـهما يسـ،ـودها الإحتـ،ـرام المُتـ،ـبادل بيـ،ـن الطرفـ،ـين ولا يوجـ،ـد شـ،ـائبـ،ـة حـ،ـول إنفـ،ـصالهـ،ـما، كمـ،ـا رفـ،ـض أبوهشـ،ـيمة الإفصـ،ـاح عـ،ـن أ ى تفاصـ،ـيل أو ذكـ،ـر أى سـ،ـبب وراء الطـ،ـلاق، وإكتـ،ـفى بقـ،ـول جمـ،ـلة واحـ،ـدة:ـ “أنـ،ـا لا أخـ،ـسـ،ـر أبـ،ـداً.. فإمـ،ـا أن أربـ،ـح أو أن أتعـ،ـلم”.

وقـ،ـامـ،ـت الفـ،ـنانة ياسـ،ـمـ،ـين صبـ،ـرى، بتأكيـ،ـد خبـ،ـر الإنفـ،ـصال بعـ،ـد أن قـ،ـامـ،ـت بحـ،ـذف كل الصـ،ـور التـ،ـى تجمـ،ـعها بزوجـ،ـها مـ،ـن علـ،ـى حسـ،ـاباتـ،ـها الرسـ،ـميـ،ـة علـ،ـى جمـ،ـيع مـ،ـواقـ،ـع التواصـ،ـل الاجتـ،ـماعـ،ـى.

وجديـ،ـراً بالذكـ،ـر، بأن الفـ،ـنانة ياسـ،ـمين صبـ،ـرى ورجـ،ـل الأعـ،ـمال أبو هشيـ،ـمة أعلـ،ـنا خبـ،ـر زواجهـ،ـما فـ،ـى عـ،ـام 2020 وفـ،ـى حضـ،ـور إسـ،ـرة الزوجيـ،ـن فقـ،ـط، وحرصـ،ـا الإثنـ،ـين علـ،ـى إصـ،ـدار بيـ،ـان لتوضيـ،ـح السـ،ـبب ورا ء عـ،ـد م حضـ،ـور أحـ،ـد حفـ،ـل الزفـ،ـاف سـ،ـوى الأقـ،ـارب فقـ،ـط حيـ،ـث قـ،ـا لا:ـ “تقـ،ـديـ،ـراً منـ،ـا لمحبـ،ـة النـ،ـاس ومـ،ـن يهتـ،ـمون بأمـ،ـرنا.. يسعـ،ـدنا أن نُعـ،ـلن عـ،ـن عقـ،ـد القـ،ـران والـ،ـذى تـ،ـم عقـ،ـده الشـ،ـهر الماضـ،ـى وسـ،ـط تجمـ،ـع الأهـ،ـل والأقـ،ـارب فقـ،ـط بالتـ،ـزامـ،ـن الكـ،ـامـ،ـل مـ،ـن جانـ،ـبنا بكـ،ـل التدابيـ،ـر والإرشـ،ـادات الصـ،ـحية .

المصـ،ـدر: موقـ،ـع نجـ،ـوم مصـ،ـر ية.