مـ ـر نحو 57 عاما على عرض فيلم “عروس النيل” بطولة رشدي أباظه ولبنى عبـ ـد العزيز وشويكار.
وعلى الرغم من أن الفيلم حـ ـقق نجاحا وقت عرضه عام 1963 .
وحتى الآن لكن هذا لم يمـ ـنع وجود بعـ ـض الهفـ ـوات التي ربما تفـ ـقد المشاهدين المـ ـتعة المطـ ـلوبة.
ويكمن هذا الخـ ـطأ في أحد المـ ـشاهد التي يأتي فيها الطبـ ـيب النفـ ـسي إلى منزل رشدي أباظة .
برفقة اثنان من الممـ ـرضين لاصطحابه إلى مسـ ـتشفى الأمـ ـراض العقـ ـلية نلا حظ في بداية المشهد أن الممـ ـرضين يقـ ـفان عند الباب ثم يتحركا تجاه رشدي أباظة وفي نفس المشهد نجدهما يعودان عند الباب مجددا.
يذهب الجيولوجي (سامي) إلى الأقصر لمتابعة عمـ ـليات التنـ ـقيب عن البترول.
ويُمنع على أساس أن المـ ـنطقة تستخد م كمقـ ـبرة لعرائس النيل، يرى سامي فتاة جميلة في زي عروس النيل تدعى هاميس تطالبه بوقـ ـف الحـ ـفـ ـر .
وأخبرته أنها ابنة آتون إلـ ـة الشمس وآخـ ـر عروس نيل وأن والدها أرسـ ـلها إلى الأرض لتمـ ـنع انتهـ ـاك حر مـ ـات مقـ ـابر عرائس النيل.
المصدر في الفن