دنجـ.ـوان السينما “رشدي أباظة” تلـ.ـقى “علــ.ـقة ساخـ.ـنة” من شباب بورسعيد وأرادوا ذ بحه بالخـ.ـناجر
لم يكـ.ـن الفنان الرا حـ.ـل رشـ.ـدي أباظة دنجـ.ـوان السيـ.ـنما العـ ـربية فقط ولكنه كان لاعب مـ.ـصـ ـار عه أيضا .
حيث تلتـ ـف حـ.ـوله البنات عند ما يبدأ في عـ.ـز فه علي الجـ ـيتار الخاص به.
حيـ ـث أكد بنفسه ذلك في مذ كـ.ـراته انه عند ما كان يقـ ـضـ.ـي الصيـ ـفـ.ـمع والدته وأخوـ ـه حامـ.ـد .
وصـ.ـديقه حنفـ.ـي إبراهيم في مدينه بورسعيد كان دنجـ ـوان الشـ ـاطيء والفارس الذي يقـ ـعـ.ـن الفتيات في سحـ ـره من أول نظـ ـره.
وانه كان يعـ.ـزف علي جيـ ـتاره في الليالي القمـ.ـرية كانت الفتيات يتجـ ـمـ.ـعن حوله ووصـ.ـفه بالفتيات الحسـ.ـان .
ولكن كان مجموعة من شباب ومـ.ـرا هـ.ـقي شاطئ بورسعيد ينظـ.ـرون إليه بنظـ.ـره غيره من حب الفتيات له والتفـ.ـافهـ.ـن حـ.ـوله كل مساء .
حيث تعـ.ـرض ذات يوم لتعـ.ـبير سـ.ـاخـ.ـر من احد أولاد هؤلاء الذي كان يجـ.ـلس إلى مقهـ.ـى بلـ.ـدي وحـ.ـوله مجموعه من الشباب وهو كان يعـ.ـبـ.ـر بأخـ.ـيه حامد الطريق.
حيث نظـ.ـر إليه بنظـ.ـره شـ.ـديـ.ـده ومـ.ـضـ.ـي في طـ.ـريقه.
ولكن الشاب لم يصـ.ـمـ.ـت بعد وقـ.ـام بـ.ـرمـ.ـي عبـ.ـاره يستـ.ـفـ.ـزه بها فأ نـ.ـذره رشـ.ـدي اباظه ولكنه وجد الشـ.ـلة بأكمـ.ـلها تقفـ.ـز من فوق المقـ.ـاعد وتهـ.ـاجـ.ـمه بشـ.ـده.
وواجههـ.ـم ولكنه لم يقـ.ـدر أن يقـ ـاوم كل هذا العدد حيث كا نوا يتر بصـ.ـون به.
وبالفعل قا مـ.ـوا بضـ ـر به ضـ ـر با شـ ـديدا ومع ألـ ـمه المبـ ـر ح كان يجمـ ـع قـ ـواه ويقـ ـوم يو قع اثنين أو ثلاثة.
ولكنـ.ـه لم يقـ ـدر عليـ ـهم حيث يجتـ ـمعون عليه ويوقـ ـعونه أرضا .
وقال أيضا أن الذي أنقـ ـذه من أيديهـ.ـم بائع سجـ ـائر له مهـ ـابه كان رشدي اباظه يشتـ ـري منه.
حيـ ـث طـ ـوقه بذرا عه ود فـ.ـعه إلى مدخل العمـ.ـارة وقال له لا تخـ.ـرج .
أن خـ ـرجت سيذ بحـ ـونك وفعلا لمـ.ـح رشدي اباظه بأيد يهم خنـ ـاجـ.ـر.