حـ،ـفـ،ـيد عبـ،ـدالو ار ث عـ،ـسـ،ـر “: المـ ـوت ر حــ ـم أحمد عبدالـ،ـوار ث مـ،ـني وسـ ـر ق تكـ،ـريـ،ـم جـ،ـدي منـ،ـي
في 16 سـ،ــ،ـبتمبر 1894، ولدـ،ـ الممـ،ـثل الراحـ ـل عبدالوا رث عـ،ـسـ،ـر، الذي أثـ ـرى السـ،ـينما العـ،ـر بية بأعمـ،ـال وشـ،ـخـ،ـصـ،ـيات لا تنسـ ـى.
وقال ـ،ـحـ،ـفـ،ـيـ،ـده الفنان محـ،ـمد التـ،ـا جـ،ـي، في تـ،ـصـ،ـر يح خاص لـ”مـ،ـصـ،ـراوي”، إن جـ،ـده كان مثاـ،ـلًا للطـ،ـبـ،ـة والتـ ـد ين والر قـ ـي، وعلى الـ،ـر غـ،ـم من طـ،ـيبتـ ـه إلا أنه كان يغـ ـضـ ـب في الحق، ولا يتـ ـهـ ـاون في أي أمـ،ـر يمـ ـس التقـ ـاليـ ـد والأعـ ـراف.
وحـ ـر ص التـ،ـاجـ،ـي على توـ،ـضيـ،ـح صـ ـلة القـ ـرابة بين الفنان القـ ـدير والفنان أحـ،ـمـ،ـد عبدالوارث قائلًا: “كل أقا ر ب جدي يعـ ـملون خـ،ـلـ،ـف الكاميرا، كمديري تصوير وغيـ،ـرها من المـ،ـهـ،ـن السينمائية، إلا أن أكثر ما يزعـ ـجـ ـني هو القول بأن الفنان الرا حـ،ـل أحمد عبدالوارث نـ،ـجـ،ـل عبدالوارث عـ،ــ،ـسـ،ـر”.
وتابع: “كنت أتفـ ــ،ـهـ،ـم في بداية مشواره الفني، أن يحـ ـب ارتبـ ـاط اسـ،ـمه باسـ،ـم جـ ـدي، ولكن ما لا أفـ،ـهـ ـمه هو إصـ ـرا ره وعـ ـد م تكـ ـذيبـ ـه للأمـ،ـر في أكثـ،ـر من مناسبة، ومن أكثـ،ـر الأمـ،ـور المثـ ـيرة للد هـ ـشة بالنـ،ـسبة لي هو حـ،ـضـ،ـور أحمد عـ،ـبدالوار ث حفـ،ـل، وحـ،ـصـ،ـوله على د ر ع تكـ،ـريـ،ـم باسـ،ـم جـ،ـدي في إحدى المناسـ،ـبات”.
واخـ،ـتـ،ـتم حـ،ـد يثه قائلًا: “المـ ـو ت فقط هو من ر حـ،ـم أحـ،ـمـ،ـد عبـ،ـدالوار ث مـ،ـنـ،ـي، فقـ ـبل و فـ ـاته بيوم واحد كنت أنـ ـوي تقديم بلـ ـاغ للنا ئب العـ،ـام، بسـ،ـبب اد عـ ـاء أحمد عـ،ـبدالـ،ـوار ث بأنه نـ،ـجـ،ـل عبـ،ـدالوا ر ث عـ،ـسـ،ـر، فالراحـ ـل لم ينـ،ـجـ،ـب إلا والدتـ ـي وشـ،ـقيـ،ـقتها، وسئـ ـمـ،ـت لسنوات طويلة من نفـ،ـي هذه المعـ،ـلو مة حتى فـ ـاض بي الكـ ـيل وقـ،ـتها”.