أخبار الفن

حكاية نعـ،ـيمة عاكف والملك فاروق: «ذهـ،ـب لها خلـ،ـف الكواليس خـ،ـلـ،ـسة» ..وو فـ،ـاتها في سـ،ـن 36 بسـ،ـبب هذا المـ،ـرض

واحـ،ـدة من أهـ،ـم الفنـ،ـانات فى تاريخ السـ،ـينما المصـ،ـرية وصا حبة ر قـ،ـصة «الكـ،ـلاكـ،ـيت» الشـ،ـهيرة، التى تتمـ،ـايل فيها بـ«خـ،ـفة ود لع» على المسـ،ـر ح، حتى حـ،ـصـ،ـلـ،ـت عليها لقـ،ـب «لهـ،ـالـ،ـيبو السـ،ـيـ،ـنما».

تـ،ـنو عـ،ـت في أد وارها وأعـ،ـمـ،ـالها الاستـ،ـعـ،ـراضية حتى أصـ،ـبح لها جـ،ـمهـ،ـوـ،ـرا عـ،ـر يضا، فهي صا حبة الألعـ،ـاب البـ،ـهـ،ـلوانية، هي الفنانة نعـ،ـيمة عاكـ،ـف، التي ر حـ،ـلت في سـ،ـن صغـ،ـير الـ«36 عامًا».

ويـ،ـتزامـ،ـن اليوم 23 إبريل، ذ كـ،ـرى و فـ،ـاة الفنانة والر اقـ،ـصة الإستـ،ـعـ،ـراضية نعـ،ـيمة عـ،ـاكـ،ـف، حيث يُقد م «هُـ،ـن» قـ،ـصـ،ـة ارتـ،ـباط اسـ،ـمها بالملك الراحـ،ـل فار و ق، خلال السـ،ـطـ،ـور التالية:.

موا قف وطـ،ـرائف عـ،ـدة جـ،ـمـ،ـعـ،ـت بين الملك فارو ق وكثـ،ـير من نجـ،ـمـ،ـات الفـ،ـن، داخل القـ،ـصـ،ـر المـ،ـلكـ،ـي أو خـ،ـار جه، وكشـ،ـفـ،ـت صـ،ـحـ،ـيفة «الأحـ،ـرار»، عام 1992، مو قـ،ـف جـ،ـمـ،ـع بيـ،ـنه وبين الفنان والراقـ،ـصة الاستـ،ـعـ،ـراضية نعـ،ـيمة عـ،ـاكـ،ـف، إذ تو جه لخـ،ـلـ،ـف المسـ،ـر ح وقّـ،ـبل يـ،ـدها.

أمـ،ـر الملك فاروق بإعـ،ـداد برنامج خـ،ـاص في مسـ،ـر ح «قـ،ـصـ،ـرعابدين»، لإحـ،ـياء إحدى السـ،ــ،ـهرات، وكان من ضـ،ـمـ،ـن برنامج الإعداد تو اجد فـ،ـر قة الفنانة الإستـ،ـعـ،ـراضية «نـ،ـعيـ،ـمة عـ،ـاكـ،ـف»، وخـ،ـلال مو عد الحـ،ـفـ،ـل قد مـ،ـت الفـ،ـر قة وصـ،ـلتها بطـ،ـريقة رائعة، فكانت الحـ،ـفـ،ـلة الأولى من نو عها التي تـ،ــ،ـقـ،ـام بالقصر المـ،ـلـ،ـكي.
وبعد انتـ،ـهاء العـ،ـرض لاحـ،ـظـ،ـ الجميع اخـ،ـتـ،ـفاء الملك بشـ،ـكل مفـ،ـاـ،ـجئ، وكان فاروق قد ذ هـ،ـب خـ،ـلـ،ـف الكواليـ،ـس خـ،ـلـ،ـسة، وقـ،ـابـ،ـله أفراد الفرقة بالانـ،ـحـ،ـناء، وما كـ،ـاد أن رأ ى الملك الراقـ،ـصة الصـ،ـغيـ،ـرة نعـ،ـيمة عـ،ـاـ،ـكف، حتى أمـ،ـسـ،ـك بيدها وقـ،ـبلها وهـ،ـنئـ،ـها على بـ،ـراعـ،ـتها في تقديم ألعـ،ـاب الأكـ،ـروباـ،ـت، وكان هذا المو قف مفـ،ـاجأة كبيـ،ـرة للـ،ـطـ،ـفلة، لم تتـ،ـوقع حـ،ـدوثه على الإطـ،ـلاق.

لم تسـ،ـتمـ،ـر الحيـ،ـاة طويلًا، فكـ،ـان المـ،ـوت يقـ،ـتر ب منها دون إنـ،ـذار، واكتـ،ـشـ،ـفت بعد إجـ،ـراء الفـ،ـحـ،ـوـ،ـصـ،ـات أنها مُـ،ـصـ،ـابة بـ،ـداء سـ،ـر طان الأمـ،ـعاء، وكان الألـ،ـم يشـ،ـتـ،ـد علـ،ـيها من فترة لأخرى حتـ،ـى واـ،ـفـ،ـتها المنية عام 1966، عن عـ،ـمـ،ـر لا ـ،ـيتعـ،ـدى الـ36 عامًا، بعد ـ،ـصـ،ـراع مع المـ،ـر ض دا م 3 سنـ،ـوات، إثـ،ـر مـ،ـشـ،ـوار فني ز اخـ،ـر، اسـ،ـتمـ،ـر 17 عامًا.

المصدر : هن

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى