أخبار الفن

“بسبب تصريحاتها عن الإعتزال”.. تامـ.ـر حبيب رداً على منتقـ.ـدي نجوى ابراهيم: «ماما نجوى التي أبهجت طفولتي»

قام الكاتب والسيناريست تامـ،ـر حبيب، بالرد على الإنتقـ،ـادات التي تعرضـ،ـت لها الإعلامية نجوى ابراهيم خلال الفترة الماضية، بعد تصريحاتها عن اعتزالها وتعرضها للهجـ،ـوم عبر مواقع التواصل الإجتماعي، بسبب استمـ،ـراها بالعـ،ـمل على الرغم من اقترابها من سن الـ 80، وأشارت بأنها مـ،ـرت بمجموعة من الأزمـ،ـات الصحية في حياتها منها إصابتـ،ـها بمـ،ـرض السرطـ،ـان وخضوعها للعديد من العـ،ـمليات الجـ،ـراحية، وعلى الرغم من كل هذا فإنها لا تزال تطل على جمهورها.

وأكد السيناريست، خلال منشور كتبه عبر حسابه الرسـ،ـمي على موقع التواصل الإجتماعي “فيس بوك”، موضحاً: “الست الرائعة والعظيمة الأيقونة، وصاحبة المشوار الطويل والتاريخ الراقي.. ماما نجوى التي أبهجت طفولتي، والمُمثلة والإعلامية التي لها أسـ،ـم كبير بعالم الفن والإعلام.. السيدة نجوى ابراهيم والتي لا تزال تعـ،ـمل ما تُحب برغم كل الصعوبـ،ـات التي تواجهها، وبجد ليكي كل احترام وتقدير وثناء.. يا سيدتي الجميلة”.

وواصل حبيب: “وحقيقي نفسي كل من ينطبق عليه معنى كلمة إنسان يقتدي بكي، وبإصرارك على التحقق والحفاظ على القمة دائماً والتفرد، وبجد أنا مـ،ـتأكد أن ما قاله هؤلاء البشـ،ـر عديمو الإنسانية والرحمة، والمـ،ـرضي على حد تعبيرك، ولكن مـ،ـرضهم أكثر خبثـ،ـاً وضـ،ـرراً من أي مـ،ـرض آخر”.

وأضاف تامـ،ـر: “وأنا مـ،ـتأكد إن الكلام اللي إتقال عنك مش هيزيدك إلا صلابـ،ـة وقـ،ـوة، وشعور بالإمتنان لله وحده والفخر، وإن ربنا أنعـ،ـم عليكي بنعـ،ـمة الآدمية، واللي حـ،ـرم هؤلاء البشـ،ـر منها.. الكلاب تعوي والقافلة تسير، وعقبال 180 سنة منتحرمش فيهم من صوتك وهلتك علينا اللي مش شبه حد خالص غير نجوى”.

وجديراً بالذكر، بأن الإعلامية نجوي ابراهيم تحدثت خلال برنامجها الإذاعي “نجوم fm”، عن اعتزالها العـ،ـمل وقالت: “أول مـ،ـرة في حياتي أقرأ كومنتات بالصورة دي، وبطلب من الناس اللي إتكلمـ،ـت عني تروح تتعالج أحسن ليها.. ينهار أبيض على الكلام اللي إتكتب وإتقال عني”.

وتابعت نجوى: “الناس دي عاوزه إيه؟.. عاوزني أعتزل؟.. طب ما هيجي يوم وأعتزل، وهو أنا هفضل طول عـ،ـمـ،ـري أتكلم معاكم؟.. ممكن أوي أعتزل الأسبوع اللي جاي، وده لأن عندي 80 سنة وتعبانـ،ـة وعندي سرطـ،ـان، وهعتزل وأمـ،ـوت قريب”.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى